صفةٌ تقف وراءها نفس مندفعة أو انفعال متهور، قتل الأبرياء من آثارها، والطلاق من ثمارها، واليأس من أضرارها، وترك الدعاء من مظاهرها، والتعالم من نتائجها. إنها صفة العجلة أو الاستعجال .صفة فطر الله الإنسان عليها، لكنه حذره منها .. قال تعالى: {خُلِقَ الْإِنسَانُ مِنْ عَجَلٍ سَأُرِيكُمْ آيَاتِي فَلَا تَسْتَعْجِلُونِ} .الأنبياء 37 .